مصنف في التهيئة للصوم, روحية | بتاريخ 22 فبراير 2015
الغفران هو حالة الإنسان المُحب، بل هو دلالة القلب النابض بالحياة، يعيش البشر مع بعضهم في عالم ناقص فيخطئون بحق بعضهم، فتدخل الكراهية إلى القلب ويتحول من البياض إلى السواد، لأن الكراهية تمتص ما في القلب من حب. إن أنت غفرت فهذا يعني أنك تُحب، ولو غفرت بعد حين، المغفرة تُعيد اتصالك بمن يستخدمهم الشيطان […]
إقرأ الموضوع كاملا »
مصنف في التهيئة للصوم | بتاريخ 1 مارس 2014
المعرفة الروحية يبتدأ الصيام الأربعين المقدس من هذا الأحد، هو سباق روحي وميدان للجهاد الروحي الذي سيساعدنا أن نصل ونحيا العيد العظيم أي الفصح، تُدخلنا الكنيسة بواسطة كتاب التريودي في هذا الجو الروحي المقدس وهو مغاير كلياً لمجريات حياتنا اليومية وطريقة عيشها وهو يميز العيش مسيحياً عن الطرق الأخرى. الغفران قال المسيح بمحبتنا لبعض كمسيحيين […]
إقرأ الموضوع كاملا »
مصنف في التهيئة للصوم, عظات | بتاريخ 8 مارس 2013
انجيل اليوم هو رجاء كل الذين ينتظرون السيد المسيح "أيضا يأتي بمجد ليدين الأحياء والأموات" (دستور الإيمان)، أي للذين يعيشون الحزن والتعب في حياتهم ولكن يؤمنون في حقيقة الإنجيل، لأنهم مؤمنون بيسوع المسيح الذي هو رجائهم وخلاصهم. المجيآن للسيد للسيد مجيآن، الأول حدث بمولده والثاني سيكون في المستقبل، الأول كي يتخلص الإنسان من الخطيئة والثاني […]
إقرأ الموضوع كاملا »
مصنف في التهيئة للصوم, عظات | بتاريخ 1 مارس 2013
انجيل اليوم الخاص بالأب الحنون أو بالأبن الضال هو “مثل الأمثال” أو “انجيل الأناجيل”، هو لوحة، لذلك من العدل تسمية لوقا بالإنجيلي الرسام، على الإنسان المسيحي أن يعتبر قصة الابن الضال هي قصته الشخصية ويطابقها إما بالأبن الضال أو الأبن الكبير البار. الأبن الضال أخذ الأبن الضال حصته من ورثة أبيه وذهب إلى بلد بعيد […]
إقرأ الموضوع كاملا »
مصنف في التهيئة للصوم | بتاريخ 25 فبراير 2013
يضع السيد المسيح، في انجيل اليوم، الفريسي والعشار في حالتين روحيتين متضادتين متواجدتين في هيكل الرب ساعة الصلاة: العشار العارف بخطيئته والفريسي ذو الروحانية المزيفة المليئة بالنفاق. العشارون والفريسيون العشارون هم موظفون في الجباية، والجباية هي مهنة لدى الدولة الرومانية والعشارون موظفون لديها. كانوا أغنياء وحالتهم الإقتصادية جيدة جداً يفرضون الضريبة على أصحاب المهن وعادة […]
إقرأ الموضوع كاملا »