| يوم 14 مايو 2009 | الساعة 6:37 ص1. بيار القبرصي (شارك\ت
Warning: explode() expects parameter 2 to be string, array given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
Warning: array_intersect(): Expected parameter 1 to be an array, null given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
تعليق)
سلام المسيح،
أود أن اطرح سؤالاً,بعد إذنك, بخصوص أحد المخلع. لقد قال يسوع للمخلع “هَا أَنْتَ قَدْ بَرِئْتَ، فَلاَ تُخْطِئْ أَيْضًا، لِئَلاَّ يَكُونَ لَكَ أَشَرُّ “. أيعني هذا أن مرض المخلع كان عقاباً؟ أيعاقب الله على الأرض؟
شكراً للتوضيح أبونا لأنني قد سئلت عن هذا الموضوع ولم أعرف الجواب.
صلواتك
| يوم 14 مايو 2009 | الساعة 7:56 م2. الأب سلوان (شارك\ت
Warning: explode() expects parameter 2 to be string, array given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
Warning: array_intersect(): Expected parameter 1 to be an array, null given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
تعليق)
المسيح قام … حقاً قام
شكراً أخ بيار على طرح الموضوع فهو هام جداً
أولاً: الله لا يعاقب أحداً لأنه ملئ المحبة وينتظر حتى آخر لحظة في حياتنا كي نتوب
ثانياً: الله يسمح بالتجربة، مثلاً أيوب الصدّيق.
ثالثاً: هناك ارتباط في العهد القديم بين المرض والخطيئة، بشكل من الأشكال وليس في كل الحالات، ويسمح الله للخطأة أن يتعرضوا لتجربة المرض كوسيلة لتّأديب
وهنا نتأكد أن الله لا يعاقب بل يسمح بأن نتأدّب كي نتوب وننصلح عن اعوجاج طريق حياتنا.
رابعاً: لنعالج الموضوع منطقياً: اذا كان المخلع مريض بسبب خطاياه فلكي يشفى يجب أن يرجع عنها ثم ينشفي من أمراضه. لكن بكل المقطع الإنجيلي لا يوجد حديث عن توبة المخلّع. فلماذا شفاه المسيح؟؟؟؟
خامساً: وهو المهم. لماذا قال له لا تعود فتخطئ فيكون لك أشرّ؟؟؟؟
يقول التقليد أن المخلّع هو نفس الشخص الذي صفع المسيح وقت محاكمته أمام رئيس الكهنة يو 22:18. لذلك حذّره المسيح من ذلك الأمر قبل وقوعه لأنه سيقع في أشر وهو الموت الروحي لأنه لم يعرف شافيه أنه الله.
وقصد بعبارة أشرّ أي الموت الروحي
أجبت باختصار
ارجوا من لديه من الإخوة أي رأي أو إضافة لا يبخل علينا
| يوم 15 مايو 2009 | الساعة 5:39 ص3. بيار القبرصي (شارك\ت
Warning: explode() expects parameter 2 to be string, array given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
Warning: array_intersect(): Expected parameter 1 to be an array, null given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
تعليق)
المسيح قام … حقاً قام،
شكراً جداً جزيلاً أبونا، لقد أصبح الامر واضحاً جداً. لم أرى أن كلمة “أشر” تعني الأمر الروحي وليس الجسدي.
ولأنك أوضحت الأمر أن الله يسمح بالمرض لكي نتأدب و نعود إلى الطريق الصحيح، تذكرت المزمور الذي يقول “في أليل أدبتني كليتاي”.
أبونا،شكراً للتوضيح. لم أشك للحظة أن الله يعاقب على الأرض ولكنني لم أعرف الجواب الصحيح لذلك عمدت على طرح السؤال بهذه الطريقة.
أرجو منك أن تتحمل أسئلتي في المستقبل لأن معرفتي فقيرة جداً.
صلواتك
| يوم 14 يونيو 2009 | الساعة 5:42 ص4. freedum (شارك\ت
Warning: explode() expects parameter 2 to be string, array given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
Warning: array_intersect(): Expected parameter 1 to be an array, null given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
تعليق)
هل نخلص من ذلك أن الله يسمح بالتجربة ويسمح بالمرض لغرض التأديب والتهذيب والعوده اليه وليس هو مصدر المرض أو مصدر التجربة أود أن استفسر ايضا هل هذا ينطبق ايضا على المؤمنين فقط أم ينطبق على الخطاة الذين لا يعرفون الله مطلقا كالملحدين وما فائدة أن يدخلون بتجارب مثل المرض مع العلم مسبقا أنهم لا يؤمنون حتى بوجود الله ارجو التوضيح وشكرا
| يوم 18 يونيو 2009 | الساعة 1:36 م5. الأب سلوان (شارك\ت
Warning: explode() expects parameter 2 to be string, array given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
Warning: array_intersect(): Expected parameter 1 to be an array, null given in /storage/content/73/1002473/almanarah.net/public_html/wp/wp-content/plugins/comment-counter/comment_count.php on line 65
تعليق)
الله معك
المرض هو حالة طبيعية يعيشها الجنس البشري كنتيجة لخطيئة آدم (الفساد)، والله يمكن ان يحمي المؤمن من هذا المرض اذا شاء. متى يشاء أو لا يشاء هذا في فكر الله لا يمكننا الوصول إليه. إنما نتلّمس بعض منها بسبب خبرة الآباء القديسون في حياتهم على الأرض، فيقولون أن الله يسمح بالتجارب والمرض لكي يتأدب الإنسان. أي بما معناه أن الله كان يستطيع أن يحمي هذا الإنسان من المرض وأن لا يصاب به، لكنه شاء أن يتركه كي يصاب به، لأنه يعرف أن من وراء هذا المرض سيتوب هذا الإنسان وسينال الخلاص.
أخي الموضوع هو أن الله يحمينا من المرض أم لا؟ وكي يفعل ذلك يجب أن يكون من ورائه هدف خلاصي للإنسان. فهو يحمينا اذا سيفيد خلاصنا ويتركنا نقع به اذا كان سيفيد خلاصنا
الملحدون يعيشون حياة طبيعية بشرية ويقعون بالمرض والفساد مثل كل البشر ومرضهم في فكر الله مستند على الرجاء بأن يتوبوا ويؤمنوا ليس أكثر.
ارجو أن أكون واضحاً
سلام المسيح،
أود أن اطرح سؤالاً,بعد إذنك, بخصوص أحد المخلع. لقد قال يسوع للمخلع “هَا أَنْتَ قَدْ بَرِئْتَ، فَلاَ تُخْطِئْ أَيْضًا، لِئَلاَّ يَكُونَ لَكَ أَشَرُّ “. أيعني هذا أن مرض المخلع كان عقاباً؟ أيعاقب الله على الأرض؟
شكراً للتوضيح أبونا لأنني قد سئلت عن هذا الموضوع ولم أعرف الجواب.
صلواتك
المسيح قام … حقاً قام
شكراً أخ بيار على طرح الموضوع فهو هام جداً
أولاً: الله لا يعاقب أحداً لأنه ملئ المحبة وينتظر حتى آخر لحظة في حياتنا كي نتوب
ثانياً: الله يسمح بالتجربة، مثلاً أيوب الصدّيق.
ثالثاً: هناك ارتباط في العهد القديم بين المرض والخطيئة، بشكل من الأشكال وليس في كل الحالات، ويسمح الله للخطأة أن يتعرضوا لتجربة المرض كوسيلة لتّأديب
وهنا نتأكد أن الله لا يعاقب بل يسمح بأن نتأدّب كي نتوب وننصلح عن اعوجاج طريق حياتنا.
رابعاً: لنعالج الموضوع منطقياً: اذا كان المخلع مريض بسبب خطاياه فلكي يشفى يجب أن يرجع عنها ثم ينشفي من أمراضه. لكن بكل المقطع الإنجيلي لا يوجد حديث عن توبة المخلّع. فلماذا شفاه المسيح؟؟؟؟
خامساً: وهو المهم. لماذا قال له لا تعود فتخطئ فيكون لك أشرّ؟؟؟؟
يقول التقليد أن المخلّع هو نفس الشخص الذي صفع المسيح وقت محاكمته أمام رئيس الكهنة يو 22:18. لذلك حذّره المسيح من ذلك الأمر قبل وقوعه لأنه سيقع في أشر وهو الموت الروحي لأنه لم يعرف شافيه أنه الله.
وقصد بعبارة أشرّ أي الموت الروحي
أجبت باختصار
ارجوا من لديه من الإخوة أي رأي أو إضافة لا يبخل علينا
المسيح قام … حقاً قام،
شكراً جداً جزيلاً أبونا، لقد أصبح الامر واضحاً جداً. لم أرى أن كلمة “أشر” تعني الأمر الروحي وليس الجسدي.
ولأنك أوضحت الأمر أن الله يسمح بالمرض لكي نتأدب و نعود إلى الطريق الصحيح، تذكرت المزمور الذي يقول “في أليل أدبتني كليتاي”.
أبونا،شكراً للتوضيح. لم أشك للحظة أن الله يعاقب على الأرض ولكنني لم أعرف الجواب الصحيح لذلك عمدت على طرح السؤال بهذه الطريقة.
أرجو منك أن تتحمل أسئلتي في المستقبل لأن معرفتي فقيرة جداً.
صلواتك
هل نخلص من ذلك أن الله يسمح بالتجربة ويسمح بالمرض لغرض التأديب والتهذيب والعوده اليه وليس هو مصدر المرض أو مصدر التجربة أود أن استفسر ايضا هل هذا ينطبق ايضا على المؤمنين فقط أم ينطبق على الخطاة الذين لا يعرفون الله مطلقا كالملحدين وما فائدة أن يدخلون بتجارب مثل المرض مع العلم مسبقا أنهم لا يؤمنون حتى بوجود الله ارجو التوضيح وشكرا
الله معك
المرض هو حالة طبيعية يعيشها الجنس البشري كنتيجة لخطيئة آدم (الفساد)، والله يمكن ان يحمي المؤمن من هذا المرض اذا شاء. متى يشاء أو لا يشاء هذا في فكر الله لا يمكننا الوصول إليه. إنما نتلّمس بعض منها بسبب خبرة الآباء القديسون في حياتهم على الأرض، فيقولون أن الله يسمح بالتجارب والمرض لكي يتأدب الإنسان. أي بما معناه أن الله كان يستطيع أن يحمي هذا الإنسان من المرض وأن لا يصاب به، لكنه شاء أن يتركه كي يصاب به، لأنه يعرف أن من وراء هذا المرض سيتوب هذا الإنسان وسينال الخلاص.
أخي الموضوع هو أن الله يحمينا من المرض أم لا؟ وكي يفعل ذلك يجب أن يكون من ورائه هدف خلاصي للإنسان. فهو يحمينا اذا سيفيد خلاصنا ويتركنا نقع به اذا كان سيفيد خلاصنا
الملحدون يعيشون حياة طبيعية بشرية ويقعون بالمرض والفساد مثل كل البشر ومرضهم في فكر الله مستند على الرجاء بأن يتوبوا ويؤمنوا ليس أكثر.
ارجو أن أكون واضحاً